د. غليون, نحن بانتظار تصويبكم |
انتشرت مؤخراً مقالات و ادانات للغليون على خلفيّة كلامه لصحيفة "وول ستريت جورنال". طبعاً في المقالة عدد كبير من "تخبيصات" الدكتور غليون و خصوصاً بشأن التحالفات الاستراتيجيّة لما سمّاه "سوريا الجديدة". و سأخص عن هذا الموضوع تدوينة مستقلّة لاحقاً أملاً في أن يخرج الدكتور الغليون مصوباً أخطاءنا و فهمنا لما قاله.
و خلال وقت انتظارنا لهذا التصويب, خرجت العشرات في التعليقات عن مقابلة الغليون نفسها وما قاله عن منع العلويين من دخول الجيش و الأمن في "سوريا الجديدة"!! هذا التصريح الذي خرج عن شخص علماني و لم يذكر الناس سوى بفتاوي "ابن تيميّة" الإقصائيّة السلفيّة.
لا دفاعاً عن الغليون و لا المجلس الوطني وخصوصا في ظل التخبيص و التخبّط الذي يعانيه كل من المجلس و المكتب التنفيذي للمجلس, و لكني اعتقد أن الترجمة لم تنصف الغليون و اليكم رأيي الشخصي: