بقلم: أتورايا
كثرت في الفترة الأخيرة في سوريا الأحاديث والتمنّيات عن الحرية والديمقراطية والعدل , وعَلت أصوات مطالبة بتغييرِ دساتير ومشاريع وقوانين أحزاب وإعلام وتحديد فترات رئاسية وكل ما يمت بصلة لكلمة ديمقراطية من بعيد وقريب , ترافق هذا كلّه بتجاهل واضح وسافر لقانون الأحوال الشخصية السوري, الذي لا يمكن وصفه سوى بأنه جاهلي …
قانون الأحوال الشخصية ذو الطابع الذكوري السلطوي الديني بامتياز في دولةٍ أقل ما يُقال عن شعبها أنه علماني
كثرت في الفترة الأخيرة في سوريا الأحاديث والتمنّيات عن الحرية والديمقراطية والعدل , وعَلت أصوات مطالبة بتغييرِ دساتير ومشاريع وقوانين أحزاب وإعلام وتحديد فترات رئاسية وكل ما يمت بصلة لكلمة ديمقراطية من بعيد وقريب , ترافق هذا كلّه بتجاهل واضح وسافر لقانون الأحوال الشخصية السوري, الذي لا يمكن وصفه سوى بأنه جاهلي …
قانون الأحوال الشخصية ذو الطابع الذكوري السلطوي الديني بامتياز في دولةٍ أقل ما يُقال عن شعبها أنه علماني