٢٠١١-٠٤-٠٧

تفنيد في الخطاب السياسي الوليد

مداخلة قابلة للتعديل و الإغناء:

- 'الشعب السوري ما بينذل': مولاة ممتعضة من كبت الحريات. أو معارضة خجولة أهدافها الاساسية مكافحة الفساد و القمع.

- 'نحن مع الاصلاح و التغيير و محاسبة المفسدين و المسيئين بقيادة الرئيس الأسد' مولاة معتدلة تعتبر أن المشكلة ليست شخصية بل متعلقة بالحاشية الفاسدة.

- 'بالروح بالدم نفديك يا بشار' موالاة للنظام من داخل النظام. خطاب يعود لسبعينيات القرن الماضي.

- 'الوطن العربي قليل عليك، لازم تحكم العالم' مغالاة متشددة و تملق أعمى.

- 'الاصلاح بسرعة لا بتسرُّع' وعود في الهواء لإخماد نار الاحتجاج و يمكن ترجمتها بالعامية: سجّل ع لوح التلج.

- 'الله، سوريا، بشار و بس' مغالاة معتدلة.

- 'منحبَّك' تملق متشدد.

- 'لا ايران ولا حزب الله، بدنا ناس تخاف الله' خطاب سياسي مستورد من دول شقيقة يلعب على وتر التخويف من نظرية المد الشيعي.

- 'معا لنسقط النظام النصيري في عاصمة الأمويين' خطاب مستورد من افغانستان ذو تمويل شقيق مشبوه.

- 'الشعب يريد إسقاط النظام' معارضة واضحة المطالب و ضبابية الوسائل و خطة العمل.


- 'الوحدة الوطنية، ضد الانقسام، مع الاصلاح السياسي و الاقتصادي' معارضة معتدلة خجولة من داخل سوريا.

- 'الله، سوريا، حرية وبس' معارضة متوسطة الشدة تلعب عل وتر الحريات العامة و مشاعر الشعب.

- 'الغاء قانون الطورارئ، تبييض السجون، تعديل المادة ٨، التعددية السياسية، اعلام حر، تداول سلمي للسلطة' معارضة منطقية بأهداف واضحة و خطة عمل مبهمة. وُسِمَت أجندتها بتعبير 'الصرعة' الموسمية.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق