بعد الأحداث المؤلمة وتزايد حدة العنف في البلاد، جفّت أقلامنا عن الكتابة، ووقفنا محتارين متأملين متألمين ومتسائلين: ما هو الموقف الأنسب الآن؟ هل نتوقف عن الكتابة ونجعل صفتحنا سوداء حداداً على الشهداء؟ هل نعلن انتصار الرعب والسلاح على الحرية والقلم؟
أسئلة كثيرة هي التي تددور في أذهاننا الآن. إلا أن حقيقة واحدة لا تزال بادرة إلى الأذهان ألا وهي أن أهالي الشهداء قد زفوهم أجمل زفاف، متمنين لهم جنات من تحتها الأنهار وسعيدين بحسن الختام.
تلك المشاهد الإنسانية المؤثرة أتت إلينا بالجواب، بالحل، وبالأمل. وعليه فقد قررنا متابعة العمل ومتابعة الكتابة وإشعال المزيد من الجمرات عسى أن نكون نارا تحت أقدام المتسلطين على رقاب الشعب. ونكمل مسيرة شهدائنا الأبرار.
على أمل نيل حريتنا المقيدة، على أمل تحقيق دولة العدالة والمواطنة، إننا نعلن انتصار الحياة على الموت وانتصار الإرادة على الخوف ومستقبلا انتصار القلم على السلاح. إننا نعلن نهاية الحداد ومتابعة الكفاح القلمي.
أسئلة كثيرة هي التي تددور في أذهاننا الآن. إلا أن حقيقة واحدة لا تزال بادرة إلى الأذهان ألا وهي أن أهالي الشهداء قد زفوهم أجمل زفاف، متمنين لهم جنات من تحتها الأنهار وسعيدين بحسن الختام.
تلك المشاهد الإنسانية المؤثرة أتت إلينا بالجواب، بالحل، وبالأمل. وعليه فقد قررنا متابعة العمل ومتابعة الكتابة وإشعال المزيد من الجمرات عسى أن نكون نارا تحت أقدام المتسلطين على رقاب الشعب. ونكمل مسيرة شهدائنا الأبرار.
على أمل نيل حريتنا المقيدة، على أمل تحقيق دولة العدالة والمواطنة، إننا نعلن انتصار الحياة على الموت وانتصار الإرادة على الخوف ومستقبلا انتصار القلم على السلاح. إننا نعلن نهاية الحداد ومتابعة الكفاح القلمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق