أنا الموالي.
لا غيري يحارب اسرائيل و لا غيري يفهم في القوانين
و حقوق الانسان المرعيّة.
نحن من ذل الأمريكان
و نحن الشوكة في عنقهم و أعناق أتباعهم
و علينا لذلك حكم الرعيّة.
و علينا لذلك حكم الرعيّة.
كل سوري يحب القائد
و مَن لا يحبه أسحب عنه صفة المواطن
و أسحب منه حتّى الجنسيّة
و أسحب منه حتّى الجنسيّة
يتآمر الكون عليّه لأنه الممانع المقاوم
حامي حمى دمشق و الرجل الوحيد في الأمة العربيّة.
كل مَن وقف ضدي هو عميل
هو حشرة, جرثومة لا يستحق الحياة و لا الحريّة.
منبري قناة الدنيا, روسيا اليوم
و بكل فخر: القناة السوريّة.
حلفائي الصين و ايران و روسيا كوريا الشماليّة.
هؤلاء هم دعاة الحريّة و المقاومة و ان لم تصدّق
اذهب الى بلادهم لترى حقوق المواطن و أحواله البهيّة
كل مَن عارضني هو اخوانيً حقير
طائفي متشدد اسلامي يدعوا لقتل الناس
و مؤخراً أصبح بعضهم من كفرة العلمانيّة
لا تهتم يا شعبي فبفضل القائد الأسد
و مهما علت رؤوس الكفرة
فلن ترتطم سوى بكعب حذاء قائدنا
المصنوع من أفخر الجلود الايطاليّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق