الكاتب صديق الجمرة: أنا سوري
د.فادي و د. عادل من نفس الاختصاص و لديهما عيادتان في نفس المبنى، ولكن عدد المرضى عند الدكتور فادي أضعاف مضاعفة
وقد حاول الدكتور عادل بشتى الوسائل أن يغير من هذا الواقع بدون جدوى
وقد حاول الدكتور عادل بشتى الوسائل أن يغير من هذا الواقع بدون جدوى
ولكن في أحد الأيام في ظل الأحداث التي تشهدها البلاد تراءت له خطة جهنمية تتيح له التخلص من خصمه
عندما كانت زوجته تنقل له كل الأخبار التي سمعتها من الجارات و تذكر كم تحب هي نقل الأخبار و الحديث عن الناس
عندما كانت زوجته تنقل له كل الأخبار التي سمعتها من الجارات و تذكر كم تحب هي نقل الأخبار و الحديث عن الناس
فقال لها: ألم تسمعي آخر الأخبار؟.... جاري د.فادي كان من بين المتظاهرين بالأمس، و كان يردد الشعارات .......
وترك خيالها ينسج بقية الرواية
في صباح اليوم التالي ذهب إلى عمله و لكنه فوجئ بعيادة الدكتور فادي مغلقة ........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق