٢٠١١-٠٤-٢٨

قائمة الأفلام السورية لهذا الشهر

منقول - فيسبوك

قائمة الأفلام السورية لهذا الشهر
فلم الكرتون: شبيح في مهب الريح
الفيلم العربي: في بيتنا مندس
الفيلم الاكشن: متخبي علا الكوع وعم شم مسيل الدموع
الفيلم الكوميدي: سعدان في البرلمان
الفيلم الخيالي: مطر الميدان اغزر من مطر حزيران
الفيلم العلمي: وراء كل مربع عظيم خالد عبود
الفيلم التاريخي: سلفيين يمتطون التنين.....
الفلم الطبي: صابتني الشقيقة وقت عرفت الحقيقة



كابوس - من موقع المبدع علي فرزات

اصبح يوم الجمعة كابوساً يدخل أحلام الكثيرين و على رأسهم السيد الرئيس..
كل الشكر للمبدع علي فرزات على افكاره الرائعة و المتجددة.


تصريح (من أرشيف الدومري السوري)

صرّح مصدر سوري (مطّلع) أنه هنالك تغيير وزاري خلال أسبوعين.
وصرّح مصدر سوري آخر (أيضا" مطّلع) أنه ليس هنالك تغيير وزاري.

ونحن نصرح: فخـّار يكسّر بعضه.

بدء التحضيرات لإستلام مناصب وزارية

عاجل: المخابرات السورية ترحب بكم

"تم بعون الجواسيس والعواينية القاء القبض على شباب الجمرة السورية من قبل فرع المخابرات الجوية وجعلهم عبرة لمن اعتبر".
حلم جميل يراود أحد عناصر الأمن.

هل نتوقف عن الكتابة حداداً؟

بعد الأحداث المؤلمة وتزايد حدة العنف في البلاد، جفّت أقلامنا عن الكتابة، ووقفنا محتارين متأملين متألمين ومتسائلين: ما هو الموقف الأنسب الآن؟ هل نتوقف عن الكتابة ونجعل صفتحنا سوداء حداداً على الشهداء؟ هل نعلن انتصار الرعب والسلاح على الحرية والقلم؟
أسئلة كثيرة هي التي تددور في أذهاننا الآن. إلا أن حقيقة واحدة لا تزال بادرة إلى الأذهان ألا وهي أن أهالي الشهداء قد زفوهم أجمل زفاف، متمنين لهم جنات من تحتها الأنهار وسعيدين بحسن الختام.
تلك المشاهد الإنسانية المؤثرة أتت إلينا بالجواب، بالحل، وبالأمل. وعليه فقد قررنا متابعة العمل ومتابعة الكتابة وإشعال المزيد من الجمرات عسى أن نكون نارا تحت أقدام المتسلطين على رقاب الشعب. ونكمل مسيرة شهدائنا الأبرار.
على أمل نيل حريتنا المقيدة، على أمل تحقيق دولة العدالة والمواطنة، إننا نعلن انتصار الحياة على الموت وانتصار الإرادة على الخوف ومستقبلا انتصار القلم على السلاح. إننا نعلن نهاية الحداد ومتابعة الكفاح القلمي.

مدرسة الكذب البعثية (من أرشيف الدومري السوري)


الكاتب: عمر البحرة (بتصرف)

بوصفي أحد الأشخاص الذين ترعرعوا في ظل دولة فكر ونظام حزب البعث ، فقد نشأت في جو عام من الأكاذيب التي صورت لنا سورية كأحد أقوى وأهم دول العالم وأنظفها ، وأكثرها حضارة ، وقد امتلأ رأسي بأكاذيب لا أول ولا أخر لها، وعند أول خروج لي من القطر السوري لأحد الدول العربية التي عرفت لنا في المدارس أنها لا تزال تعيش في مرحلة القبيلة والتخلف ، توالت المفاجآت منذ لحظة وصولي للمطار، فقد اكتشفت أننا نعيش أكذوبة كبرى وأن سورية تعيش في غياهب ظلمات التخلف من مختلف النواحي .

لقد كذب البعثيون على الشعب في السوري في مختلف المناسبات فقد تم تحويل كل الهزائم إلى انتصارات ، وتم الاحتفال بتلك الانتصارات الموهومة بمهرجانات خطابية سنوية يتبارى خلالها الرفاق البعثيين وزميراتهم من الجبهة الوطنية التقدمية على تضخيم تلك الانتصارات الوهمية.
وكذب البعثيون أيضا في المجال الاقتصادي فقد أوهم الشعب السوري أنه الأفضل اقتصاديا ، ومن أجل تعميم الكذب تم تعطيل كافة أجهزة الإعلام والإعلاميين .ولعل أكبر أكذوبة اقتصادية تلك التي أعلنت عن اكتشاف الألماس وبكميات اقتصادية في سورية ، ولم تتوقف الأكذوبة عند هذا الحد بل تم شراء الآليات لاستخراج الألماس ، وتم تشكيل لجان بحث ودراسة إنتاج وتسويق الألماس السوري ، وصرفت الأموال الطائلة على مدى أكثر من 20 سنه على هذه الأبحاث الخلبية ، وبعد أكثر من عشرين سنة تبين لوزارة النفط والثروة المعدنية أن سورية غير مهيأة جيولوجيا لوجود الألماس ، ولكن الأبحاث لم تتوقف عند هذا الحد فالوزارة لا تزال تبحث عن أماكن جيولوجية تتشابه مع تلك التي يظهر فيها الألماس.

٢٠١١-٠٤-٢٦

الحرية

هذه الكلمات مستوحاة من قصيدة للشاعر أحمد مطر ومهداة إلى أبواق نظامنا "الديمقتاتوري":
رأيت عبداً يخطب اليوم عن الحرية
وينذر الأحرار بالسجون
وحوله يصفق السجانون

الممنوع والمسموح (من أرشيف الدومري السوري)

الكاتب: الدومري السوري

ممنوع الإعتصام للمطالبة بإصلاحات داخلية
مسموح الإعتصام للمطالبة بإصلاح قرارات الأمم المتحدة

ممنوع التجمع للمطالبة بإقالة أي مسؤول سوري
مسموح التجمع للمطالبة بإقالة ميليس

ممنوع جمع التواقيع علانية لرفعها إلى الرئيس بشار
مسموح جمع التواقيع علانية لرفعها إلى كوفي عنان

ممنوع إلصاق التهم بأي ضباط أمنيين السوريين
مسموح إلصاق التهم بأي مواطن سوري

ممنوع توقيف أي ضباط أمنيين على ذمة التحقيق دون وجود أدلة مادية
مسموح توقيف أي مواطن سوري على ذمة التحقيق دون وجود أدلة مادية

ممنوع إطلاق صفة المتهمين على أي ضباط أمنيين حتى تثبت إدانتهم
مسموح إطلاق صفة المتهمين على كل المواطنين حتى تثبت براءتهم

ممنوع محاسبة أي مسؤول بسبب تصريحاته
مسموح محاكمة أي مواطن بسبب أي تصريح

ممنوع محاسبة أي مسؤول لطش خمسين مليون ليرة فما فوق
مسموح محاسبة أي مواطن لطش خمسين ليرة فما فوق

٢٠١١-٠٤-٢٥

تحقيق ميداني (من أرشيف الدومري السوري)

قام الدومري السوري بزيارة ميدانية لمعامل تصنيع الأسلحة التابعة لمؤسسة معامل الدفاع ، للإطلاع على آخر ما توصلوا إليه من تقنيات حديثة، ولطمأنة المواطنين أن الوطن في أيدي أمينة، وخصوصا" بعد تسرب أنباء عن أن إسرائيل بصدد تصنيع صاروخ حديث عجزت الولايات المتحدة عن تصنيعه.

طبعا" لحساسية الوضع كان التصوير ممنوع، ولكن الدومري السوري استطاع أن يستعمل (موبايله) ، لينشر لكم هذه الصور، معرضا" نفسه لخطر الملاحقة (كرمال عيون) قراء هذا الموقع. (اضغط على الصورة للحجم الكبير)













٢٠١١-٠٤-٢٤

والله العظيم....عيب (من أرشيف الدومري السوري)

الكاتب: الدومري السوري


ما يزيد عن السنتين والأعمال في ساحة الأمويين لم تنتهي.


فإذا كانت المحافظة ووزارة الإدارة المحلية والمتعهدين والقائمين على المشروع لا يستحون من المواطنين على مبدأ ( بين النـَوَر ما في تكليف)، ولكن ألا يستحون من ضيوف البلد والسفراء والدبلوماسيين والسياح وزوار المعارض الذين زاروا البلد أكثر من مرة خلال العامين المنصرمين، ليجدوا نفس (البهدلة) في هذه الساحة.
ألا يتسببون بالإحراج لرئيس الجمهورية في كل مرة يزوره نفس الوفد ويمروا من نفس المكان، ليروا نفس (التطور الحضاري) على مدى عامين.


إذا كانوا يواجهون صعوبات هندسية يستعصي عليهم حلّها ، فلماذا بدؤوا بالمشروع من أساسه، وما هذه الدراسة الهندسية الركيكة التي لم تأخذ بالحسبان ما يواجهون من مشاكل.
وإذا لم يكن لديهم كوادر قادرة على إتمام ما بدؤوه (وهذا ما أثبتوه)، فليحضروا متعهد أجنبي لننتهي من هذه القصة.


وفي السياق ذاته هل تساءلتم يوما" كيف أن في دبي أقاموا مدنا" كاملة فوق الماء، وفي السعودية أنبتوا الزرع في الصحراء، وفي لبنان أقاموا وسطا" تجاريا" فوق خراب الحرب الأهلية، وكيف أنه ظهر النفط في سوريا، وبدأ ينضب النفط في سوريا ، كل ذلك... ونحن لم ننتهي من بناء مجمّع واحد فقط ؟
هذا المجمّع الموجود في ساحة المرجة، أعرق ساحات دمشق، والذي بدأ بإسم مجمّع يلبغا، ثم أصبح مجمّع الباسل، (وربما سيتغير إسمه إلى مجمّع (بوش)، في أقرب مما نتصور!!).

صـورة وتعليـق (من أرشيف الدومري السوري)

المنفذين لمشروع ساحة الأمويين

كاميرا

يجوب شوارع المدينة ومعه كاميرا، والعيون تلاحقه من مكان لآخر. هل ذلك الاختراع الشيطاني هو السبب؟ أم الظروف المتوترة ونظرية المؤامرة؟ أم أن كل الناس ببساطة أصبحوا مخبرين؟