٢٠١١-٠٤-٢١

المضحك المبكي

أغلب أخبار المؤامرات التي بثها الإعلام السوري كانت مصدرها الموثوق صحف إسرائيلية.
الإعلام السوري يبث جنازات لشهاداء معينين ويستثني باقي الشهداء في محاولة يائسة لإثارة الفتنة الطائفية.
بندر بن سلطان، جاسوس مصري، عصابات قنص، عصابات شوارع، سلفيين ...الخ تطور أسلوب النظام في مواجهة المتظاهرين السلميين.
مجرم سابق يتم تعيينه كوزير للداخلية على أمل إخافة المتظاهرين.
بعد استشهاد كل هذا العدد من الشباب السوري الحكومة تعلن إقرار مشروع رفع حالة الطوارئ.
الرئيس السوري يتنازل عن بعض الإصلاحات كورقة للبقاء على الكرسي.
الإصلاح حسب سيادته يبدأ من الموظف الصغير.
جماهير الرئيس يطالبون الشعب بإعطائه فرصة لأن 11 سنة لم تكن كافية.
السلاح "الوطني" قتل من السوريين أكثر مما قتل سلاح العدو بنا.
خلال 11 عاما من الإصلاح زادت نسبة الهجرة من الوطن على يبدو بهدف السياحة والترفيه.
أيضا خلال 11 عاما كان تركيزه منصبا على المعلوماتية، والانترنت تشهد عليه بذلك.
انحراف في عيون طبيب العيون جعله يوجه سلاحه لحوران بدلا من الجولان ولا يزال البحث عن الجولان جاريا في باقي المحافظات السورية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق