٢٠١١-٠٤-١٢

الضمير

في بلادي الأبية
ولقاء خمس ليرات وطنية
يبيع الإنسان ما تبقى من ضميره
ليشتري الأعلاف لحميره!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق